لم يتقدم الغربيون بسبب إلحادهم فالإلحاد لا ينزل معه الوحي، ولكن تقدم الغربيون بسبب أخذهم بأسباب النجاح وعلى رأسها التعليم.
وتأخرنا نحن لا بسبب تديننا فالدين لا يمنع التعلم والتطور، ولكن تأخرنا بسبب تفريطنا في أسباب النجاح والعمل الدؤوب والتعليم.
من يربط لكم بين الإلحاد والعلم فهو مُشَغِّبٌ.