يقول د. عبدالحميد مؤمن، تمت مناقشة أطروحتي التي تقدمت بها قصد نيل شهادة الدكتوراه تحت عنوان “التأصيل القرآني لعلم العقيدة عند أشاعرة الغرب الإسلامي بين القرنين 6-9 ه واستثماره في تجديد الدرس العقدي بالمغرب”
وقد ضمت لجنة المناقشة كلا من الأستاذة المشرفة د.فريدة زمرد رئيسا؛ ود.سعيد شبار عضوا، ود.جمال علال البختي عضوا، ود.أحمد السنوني عضوا، ود.عبد العظيم صغيري عضوا،
وقد قررت اللجنة منحي شهادة الدكتوراه بميزة مشرف جدا مع التوصية بالطبع،
وبهذه المناسبة أتقدم بالشكر الجزيل للأستاذة المشرفة التي أشهد الله أنها رعت هذه الأطروحة رعاية خاصة منذ أن كانت فكرة؛ فدافعت عنها إلى أن قبلت من قبل اللجنة العلمية بدار الحديث الحسنية، ثم استمرت هذه العناية إلى أن استوت الأطروحة فتخيرت لها من رجالات العلم من أساتذتنا من ناقشها مناقشة دقيقة مفصلة أحمد الله تعالى أن رزقنيها.
كما أشكر لجنة المناقشة لما أهدوه لي من ملاحظات وتقويمات فرحت بها كثيرا نظرا لدقتها وتغطيتها كل أجزاء البحث.
كما أشكر من حضر من أساتذتي الأفاضل د.عبد المجيد الصغير ود.فؤاد بن أحمد Fouad Ben Ahmed ود.محمد الصادقي الذي شرفني بقدومه من فاس قصد حضور المناقشة ود. عمر مباركي ود.عبد الحميد عشاق ود.عبد المنعم الشقيري.
وأشكر من حضر من زملائي وأصدقائي كل باسمه وجميل وسمه.
كما أشكر والدي ووالدتي وإخوتي وزوجتي الذين ساندوني في جميع مراحل بحوثي الجامعية.
وإذا كانت هذه الأطروحة قد تلقتها لجنة المناقشة بالقبول وأشادت بالمجهود المبذول في إنجازها؛ فما ذلك إلا نتيجة طبيعية لبيئة أسهم في توفيرها كل من أساتذتي وزملائي وعائلتي الصغيرة والكبيرة.
جزاكم الله عني خيرا وجعلني عند حسن ظنكم.
وهذه بعض إرتسامات الأستاذة المُشرفة على الأطروحة وبعض الأساتذة الفضلاء :