فــوائــــــد_قــرآنــيــة،بعض معاني الآيات من القرآن الكريم التي يفهمها البعض بالخطأ

من قوانين محكمة يوم القيامة
1- الملفات غير سرية
﷽ ﴿ونُخرِجُ لَهُ يَوْمَ القِيامَةِ كِتابا يَلقاهُ مَنْشُورًا﴾…
2- الحضور تحت حراسه مشدده
﷽ ﴿ وَجَاءتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ ﴾…
3-الظلم مستحيل
﷽ ﴿وَمَا أَنَا بِظَلَّامٍ لِّلْعَبِيدِ﴾.. …
4- ليس هناك محامٍ يدافع عنك
﷽ ﴿اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَىٰ بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا﴾..
5- الرشوة والواسطة مستحيلة
﷽ ﴿يَوْمَ لا يَنفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ﴾…
6- لا يوجد تشابه أسماء
﷽ ﴿وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا﴾…
7- استلام النطق بالحكم باليد
﷽ ﴿فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَؤُوا كِتَابِيهْ﴾…
8- لا يوجد حكم غيابي
﷽ ﴿وَإِنْ كُلٌّ لَمَّا جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ﴾…
9- لا يوجد نقضٌ أو استئناف
﷽ ﴿مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ﴾…
10-لا يوجد شهود زور
﷽ ﴿ يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ }…
11-لا توجد ملفات منسيه
﷽ { أحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ ۚ }
12- ميزان دقيق للأعمال
﷽ {وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِن كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَىٰ بِنَا حَاسبين }
ولاحول ولاقوة الابالله العلى العظيم.. اللهم نسألك حسن الخاتمة.
🤲🤲🤲🤲

بعض معاني الآيات من القرآن الكريم التي يفهمها البعض بالخطأ.
١- “وثمود الذين جابوا الصخر بالواد”:الفجر
(جابوا) بمعنى (قطعوا)، وليس (احضروا).
٢- “وأما إذا ما ابتﻻه فَقَدر عليه رزقه”: الفجر
(قدر)، أي ضيق عليه، وليس من (القدرة واﻻستطاعة).

٣-” أجر غير ممنون”: التين
(غير ممنون)، أي غير مقطوع، وليس (بغير منّة).

٤- “فجاءها بأسنا بياتاً أو هم قائلون”: الأعراف
(قائلون) من القيلولة، وليس من (القول).

٥- “فأمُّه هاوية”:القارعة
(أمه): أي رأسه هاوية بالنار، وليس المقصود (الأ‌م الحقيقية المنجبة).

٦-“ويستحيون نساءكم”:البقرة
(يستحيون): أي يتركونهن على قيد الحياة ليستخدموهن ويمتهنوهن، وليست بمعنى (يقتلونهن).

٧-“إن تحمل عليه يلهث”:الأعراف
(تحمل عليه): أي تطرده وتزجره، وليس من (حمل الأشياء والأثقال)؛ لا‌ن الكلا‌ب لا‌ يحمل عليها.

٨- “فلما رآها تهتز كأنها جان” : (الجان): نوع من الحيات سريع الحركة، و(ليس الجنّ).النمل

٩-“‌ً إذا قومك منه يصِدُّون” : (يصدون) بكسر الصاد: الزخرف يضحكون، وليس من (الصدود والعزوف عن الامر).

١٠-“الذين يظنون أنهم ملا‌قو ربهم وأنهم إليه راجعون”: البقرة
(الظن) يعني اليقين، وليس (الرجحان أو الشك).

١١- “وقاتلوهم حتى لا‌ تكون فتنة”:البقرة
(الفتنة): الكفر، وليس (النزاع والخصومة).

١٢- “إذا ذُكر الله وجلت قلوبهم” الأنفال”: (الذكر) التفكر، وليس (ذكر الله على اللسان) ومنه قوله: (والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا).

١٣- “وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين”: الأعراف
(قاسمهما): من القسَم بمعنى الحلف، وليس من (القسمة).

١٤- “كأن لم يغنوا فيها”:هود
(يغنوا): أي لم يقيموا فيها، وليس من (الغنى وكثرة المال).

١٥- “ويتلوه شاهدٌ منه”:هود
(يتلوه): أي يتبعه، وليس من (التلا‌وة).

١٦- “أو اطرحوه أرضاً”: يوسف
(اطرحوه): أي ألقوه في أرض بعيدة، وليس إيقاعه على الأ‌رض.

١٧-“أيمسكه على هون”:النحل
(هون): أي على هوان وذل، وليس على (مهل).

١٨- “فإذا وجبت جنوبها”: الحج (وجبت) أي سقطت جوانب الإبل بعد نحرها، و ليس بمعنى (الإ‌لزام).

١٩- “وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون”: الشعراء
(المصانع) هنا أي القصور والحصون، وليست (المصانع والمعامل المعروفة الآ‌ن).

٢٠-“ولقد وصَّلنا لهم القول”:الفصص
(وصلنا): أي بيّنا وفصلنا القرآن، وليس (المراد إيصاله إليهم).

٢١- “أو يزوجهم ذكراناً وإناثا” الشورى”:
(يزوجهم) أي يعطيهم ذرية منوعين بين إناث وذكور، وليس معناه (يُنكحهم).

٢٢- “وأذِنت لربها وحقت”:الانشقاق
(أذنت): أي انقادت وخضعت، وليس معناها (السماح).

٢٣- “لوَّاحة للبشر”:المدثر
(لواحة): أي محرقة للجلد أي نار جهنم، وليس (تلوح للناس باليد).

٢٤- “وسبحه ليلا‌ً طويلا‌”: الإنسان (سبحه) المقصود الصلا‌ة، وليس (ذكر اللسان بالتسبيح).

٢٥- “خلق الإ‌نسان من صلصال”: الرحمن (الصلصال): الطين اليابس الذي يسمع له صلصلة، وليس (الصلصال المعروف).

٢٦- “وله الجوار المنشآت في البحر كالأ‌علا‌م”: الرحمن
(الأعلام) هي الجبال، وليست (الرايات)…

الأستاذ خالد البورقادي مفتش تربوي

آداب الاستئذان وضوابطه؛ ليست خاصة بزيارة البيوت ودخولها فقط، بل يصح تعميمها في علاقات الناس على هذه الوسائط التكنولوجية والاجتماعية..

1. اختر الوقت المناسب للتواصل؛
2. تجنب أوقات العورة والنهي؛
3. إذا استأذنت وأرسلتَ رسالتك؛ ولم يؤذن لك؛ فلا تقلق ولا تغضب، فقد يكون المرسل إليه في حالة لا يرغب في التواصل..
4. “وإذا قيل لكم ارجعوا؛ فارجعوا هو أزكى لكم”؛
5. إذا لم يجبك المرسل إليه على بعض هذه الوسائط والتطبيقات؛ فلا تتبع رسالتك بعلامات الاستفهام؛ فإن ذلك فيه قلة مروءة. وقد يكون مُخاطَبُك في شغل؛ وإن اطلع على رسالتك؛
6. اطرق ثلاثا؛ فإن لم يستجب صاحبك؛ فانصرف إلى وقت آخر..وأحسن الظن بالمسلمين.
   

بسم الله الرحمن الرحيم ” كتب الله لأغلبن انا ورسلي “

لما غابت الاسود فظنت الكلاب أن العرش لها … لما يزأر الأسد …

⁩” إنَّا كَفَيْناكَ المُسْتَهْزِئِينَ” سورة الحِجْرِ
صدق الله العظيم

ما ضرني تكالب الاعداء … بقدر ما آلمني تخاذل الخلان …

الى الديان يوم الدين نمضي
وعند الله تجتمع الخصوم
ستعلم في المعاد إذا التقينا
غدًا عندَ المليكِ مَنْ الظلوم

والله لا يسلينا الا قوله تعالى ” لعلك باخع نفسك ألا يكونوا مؤمنين “

صدمنا في ثاني أيام العيد الفطر 25مايو2020؛ بتدوينة لأساتذة مادة الفلسفة تستهزأ بالرسول عليه السلام! عقبها خروج ممثل(ر. ب) عبر شريط فيديو يسخر فيه، من الصلاة والمساجد، والأئمة…

لقد توعد الله الذين يؤذون الله و رسوله صلى الله عليه وسلم..

قال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُهِيناً} [الأحزاب:57

لا خير فينا إذا طعن رسول الله و سكتنا

هذا المقال سببه طعن المدعوة (أ. ب) والمدعو (ر. ب) ،وأمثالها في رسول الله صلى الله عليه وسلم.

بسم الله الرحمن الرحيم

مقال كتبه المقصر في جناب المصطفى حسن الشنقيطي المغربي

أيها المنصفون: بدون مقدمة و لا مهادنة
وصدق من قال: (من استغضب ولم يغضب فهو حمار، ومن استرضي ولم يرض فهو جبار)

لقد أجمع العلماء من لدن الصحابة الكرام، و التابعين الأعلام، و الأئمة المجتهدين العظام، على أن الطاعن في جناب النبي عليه الصلاة والسلام، بوجه من الوجوه مرتد من أعظم اللئام، و حكمه القتل و الإعدام، من قِبل الحاكم الإمام ، إلا أن يتوب على قول مرجوح، لانه زنديق ظالم مجروح،
و نحن معشر المغاربة الشرفاء، في هذا البلد المِعطاء، بين الفينة والأخرى تخرج علينا وجوه حاقدة كالحة، ونفوس في الباطل سارحة، متطاولةً على مقام سيد الانبياء، من زنادقة و علمانيين سفهاء، في بلد العلويين الشرفاء، المنتهي نسبُهم إلى خير من وطئ الحصباء، صلى عليه ربنا مادامت الأرض والسماء، من هنا وجبت الغيرة و البيان، لدفع عظيم البهتان، الصادر من هذه الأبواق المرتزقة الالحادية، المزعزعة لعقيدة المسلمين المحمدية، و المُخلخلة لثوابتهم الشامخة، وأصولهم الراسخة.

واذا طُعن رسولنا ونال منه الأوباش، ووصفوه بأقبح الاوصاف، وسكت حماة الشريعة ولم يرفعوا انتهاكات هؤلاء إلى ولاة الأمور لاتخاذ حكم الله المُجمع عليه فيهم او على الأقل لمحكامتهم بتهمة ازدراء الثوابت كما هو من مضامين الدستور فلاخير فينا ولا في بقائنا ، و أين برهان حبنا، وصدق وفائنا لنبينا، و عربونُ اخلاصنا لثوابتنا، وواللهِ لَبطْن الأرض خير من ظهرها.

ألا شاهت وجوه الشانئين، لمقام سيد المرسلين، اللهم اهدهم أو أرنا فيهم ما تقر به عيون المستضعفين، اللهم إن هذا أعظم المنكرات و أقبح الموبقات وإليك المشتكى و عندك الملتقى و أنت حسبنا ونعم الوكيل.

كلام العلماء في ردة و إعدام الطاعن في جناب النبي عليه الصلاة والسلام

لن أطيل بذكر النقول الطافحة، المسطورة في الأمهات الراجحة
وخير الكلام ما قل ودل،

قال الإمام ابن المنذر :
“أجمع عامة أهل العلم على أنَّ مَن سبَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم عليه القتل” انتهى.

وقال الإمام الخطابي في معالم السنن 3/295 : لا أعلم أحداً مِن المسلمين اختلف في وجوب قتله.

وروى القاضي عياض في الشفاء والتقي السبكي في السيف المسلول : عن محمد بن سحنون قال : أجمع العلماء أن شاتم النبي صلى الله عليه وسلم المتنقص له كافر والوعيد جار عليه بعذاب الله له وحكمه عند الأمة القتل”.

وقال القاضي عياض في الشفاء أيضاً :
“القسم الرابع (الباب الأول في بيان ما هو في حقه صلى الله عليه وسلم سب أو نقص من تعريض أو نص.)
اعلم – وفقنا الله وإياك- أن جميع من سب النبي صلى الله عليه وسلم، أو عابه، أو ألحق به نقصا في نفسه، أو نسبه، أو دينه، أو خصلة من خصاله، أو عرض به، أو شبهه بشيء على طريق السب له أو الأزراء عليه، أو التصغير لشأنه، أو الغض منه والعيب له، فهو ساب له والحكم فيه حكم الساب يقتل كما سنبينه …وكذلك من لعنه، أو دعا عليه، أو تمنى مضرة له، أو نسب إليه ما لا يليق بمنصبه على طريق الذم، أو عبث في جهته العزيزة بسخف من الكلام وهجر، ومنكر من القول وزور، أو عيره بشيء مما جرى من البلاء والمحنة عليه، أو غمصه ببعض العوارض البشرية الجائزة والمعهودة لديه، وهذا كله إجماع من العلماء وأئمة الفتوى من لدن الصحابة رضوان الله عليهم إلى هلم جرا”.

وقال الامام ابن رشد المالكي في البيان والتحصيل : قال الإمام القاضي: هذا كله بين لا إشكال فيه؛ إذ لا اختلاف في أن من سب النبي – عليه السلام -، أو عابه، أو نقصه بشيء من الأشياء؛ يقتل، ولا يستتاب مسلما كان أو كافرا أو ذميا “.
والنقول كما ذكرت كثيرة مستفيضة، ولولا الإطالة لنقلت صفحات وصفحات عريضة، و لكن يكفي من القلادة ما أحاط بالعنق.

كتبه المقصر في جناب المصطفى حسن الشنقيطي المغربي

ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ : ﴿ﻗُﻞْ ﺃَﺑِﺎﻟﻠَّﻪِ ﻭَﺁﻳَﺎﺗِﻪِ ﻭَﺭَﺳُﻮﻟِﻪِ ﻛُﻨْﺘُﻢْ ﺗَﺴْﺘَﻬْﺰِﺋُﻮﻥَ ﻻ ﺗَﻌْﺘَﺬِﺭُﻭﺍ ﻗَﺪْ ﻛَﻔَﺮْﺗُﻢْ ﺑَﻌْﺪَ ﺇِﻳﻤَﺎﻧِﻜُﻢْ﴾ ﺍﻵﻳﺔ ‏[ ﺍﻟﺘﻮﺑﺔ : 66-6
وَلَئِن سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ ۚ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ (65)

إلى كل الباحثين والممارسين والمهتمين بالشأن التربوي.
تم ولله الحمد اقتطاف آخر ثمرة من شجرة هذه السنة التكوينية بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين لجهة الشرق؛ وذلك بصدور دراسة علمية حول المنهاج الدراسي للتربية الإسلامية من طرف ثلة من الأساتيذ الأجلاء، الكتاب موسوم ب “مداخل منهاج التربية الإسلامية بين الدراسة العلمية والمقاربة البيداغوجية” يشتمل على الدراسات التالية:
* مفهوم التزكية بين الأصل الاصطلاحي والاستعمال البيداغوجي في المنهاج الجديد: د. كلثومة دخوش أستاذة مكونة بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين لجهة الشرق.
* تدريس القرآن الكريم في منهاج التربية الإسلامية الجديد: قراءة وصفية تحليلة: د.عبد اللطيف بوعبدلاوي: أستاذ مكون بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين لجهة الشرق.
* مدخل الاستجابة بين المفهوم القرآني والمفهوم الوارد في المنهاج الجديد للتربية الإسلامية: دراسة تأصيلية ومقاربة بيداغوجية: ذ. حميد حقي الفطواكي باحث في الفكر الإسلامي ومقارنة الأديان.
* مدخل القسط من التأصيل الشرعي إلى التوظيف البيداغوجي في منهاج التربية الإسلامية: ذ.عبد الرزاق الزياني M-abdo Ezziyani باحث في الفكر المقاصدي.
*مدخل الاقتداء وبناء المفهوم الشرعي في منهاج التربية الإسلامية: دراسة نقدية تحليلة: لعبد ربه محسن اعريوة.
* مدخل الحكمة ببن الأصل الشرعي والتوظيف البيداغوجي في المنهاج الجديد لمادة التربية الإسلامية: د.حسن قايدة، أستاذ مكون بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين لجهة الشرق.
الغلاف من تصميم صديقي المبدع Ayoub Benzakour متابعة قراءة “مداخل منهاج التربية الإسلامية تنسيق وتقديم د.الحسن قايدة”